اتهامات أكدت كل بيئة مبابي بطلانها شكلًا وموضوعًا..Gettyأحمد مجدي
محامية مبابي ردًا على اتهامات الاغتصاب: مؤامرة.. وهناك 10000 كاميرا بالفندق!
الدوري الإسباني – لا ليجاريال مدريدكيليان مبابياتهامات أكدت كل بيئة مبابي بطلانها شكلًا وموضوعًا..
ظهرت ماري أليكس كانو بيرنارد مجددًا على شاشات التليفزيون، محامية كيليان مبابي لا تفوت فرصة للدفاع عن موكلها وسط اتهامات الاغتصاب التي تطاله أثناء إقامته في العاصمة السويدية ستوكهولم.
وقالت محامية مبابي في ظهورها على البرنامج الصباحي لقناة BFMTV، إنهم يعدون شكوى بتهمة التشهير، مرفقة بنفي تام للوقائع التي ربطته في الساعات الأخيرة بالاعتداء على امرأة.
وأكدت أنه على الرغم من عدم ذكر المدعي العام في تحقيقاته اسم مبابي في التحقيقات، لكن هذا لن يمنعهم من اتخاذ الإجراءات القانونية.
الموضوع يُستكمل بالأسفلوقالت: "البيئة العازلة من حوله موجودة الآن لحمايته من المخاطر الكامنة في شهرته، لحمايته من مثل هذه المواقف، صحيح أنه يقول إنه ليس ملامًا على أي شيء، لكن نحن نتحدث عن شاب يبلغ من العمر 25 عامًا، ربما يتمتع بنضج غير عادي وقوة عقلية وأنا معجبة جدًا بذلك، ولكن هل يمكنك أن تتخيل السعار الإعلامي الذي يدمر سمعته تمامًا؟".
وأردفت: "هناك 10000 كاميرا في الفندق الذي كان يقيم فيه، وكما رأينا في قصص أخرى حديثة لرياضيين، بفضل الكاميرات وممرات الفنادق، يمكننا أن نعرف بالضبط ما حدث وما لم يحدث".
المباراة التالية
الدوري الإسباني – لا ليجاRMASEVاستعراض المباراةوعما إذا كان مبابي سيدلي بشهادته أمام قاضي التحقيق: "في مرحلة ما، إذا استمر هذا السعار الإعلامي وهذه الاتهامات الباطلة، فسوف تستمع إليه أجهزة التحقيق بلا شك".
كما أكدت أن مبابي "هادئ للغاية لأنه يعرف أنه لم يرتكب أي شيء، يتابع الهجوم الإعلامي، ورغم أنه محمي إلى حد كبير، لكن بلا شك سيؤثر عليه، أتمنى أن يتمكن من تسجيل أكبر عدد ممكن من الأهداف في المباراة المقبلة".
هناك مؤامرة!
كما أشارت كانو بيرنارد إلى أنه على الرغم من الأمان والخصوصية التي تحيط دائما باللاعب في حياته الخاصة وفي أسفاره من هذا النوع، إلا أن "أحدهم كان يعلم أنه ذاهب إلى ستوكهولم" ولهذا السبب تم تصويره من قبل مصورين، وسرعان ما نشرت الصحف الصور. وتساءل المحامي: "وكأنه بالصدفة نشرت نفس الصحيفة تقريرا جاء فيه تقديم شكوى".
كما تجد أنه من المفاجئ أن تتم تغطية هذه القضية بهذه السرعة، خاصة وأن السرية في السويد مطلقة. وأضافت: "بيان المدعي العام لا يقول شيئا. في الواقع، لم تكن المحاكم هي التي سربت هذه المعلومات، ولا الشرطة، إنهم يتبعون السرية بشكل صارم".
إعلان